fotobook
اهلا وسهلا باعضااااء المنتدى الاعزاء
fotobook
اهلا وسهلا باعضااااء المنتدى الاعزاء
fotobook
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

fotobook

تصميمات غلاف الفيس بوك والصور الشخصية والمتحركة وكروت شخصية ودعاية واجمد البوستات والمواضيع الشيقة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل تريد الامان من العذاب والخروج من المضائق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمسمه
عضو نشيط
عضو نشيط



اعلام الدول : غير معرف
انثى عدد المساهمات : 56
نقاط : 72
تاريخ التسجيل : 28/02/2013

هل تريد الامان من العذاب والخروج من المضائق Empty
مُساهمةموضوع: هل تريد الامان من العذاب والخروج من المضائق   هل تريد الامان من العذاب والخروج من المضائق Emptyالأحد 03 مارس 2013, 2:21 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني إليكم هذه الرساله

عَنْ
أَبِى مُوسَى الأشعري رضي الله عنه قَالَ : " أَمَانَانِ كَانَا عَلَى
عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، رُفِعَ أَحَدُهُمَا _ وهو
النبي صلى الله عليه وسلم _ وَبَقِىَ الآخَرُ :


{ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } .

فأما النبي صلى الله عليه وسلم فقد مضى ، والاستغفار كائن فيكم إلى يوم القيامة .



فالزم الأمان الثاني غفر الله لك



ثمار الاستغفار وفوائده :
للاستغفار فوائد عظيمة ، وثمار جمة ، منها :

أنه سبب لمغفرة الذنوب ، وتكفير السيئات :

قال
تعالى : { وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ
يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَّحِيماً } [ النساء110 ] .



وعَنْ
أَبِى ذَرٍّ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا
يَرْوِى عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنَّهُ قَالَ : " يَا ابْنَ آدَمَ
إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي ، فَإِنِّي سَأَغْفِرُ لَكَ عَلَى
مَا كَانَ فِيكَ ، وَلَوْ لَقِيتَنِي بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ،
لَلَقِيتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً ، وَلَو عَمِلْتَ مِنَ الْخَطَايَا
حَتَّى تَبْلُغَ عَنَانَ السَّمَاءِ مَا لَمْ تُشْرِكْ بِي شَيْئاً ثُمَّ
اسْتَغْفَرْتَنِي لَغَفَرْتُ لَكَ ثُمَّ لاَ أُبَالِى " [ أخرجه أحمد ].


من ثمار الاستغفار :
أنه أمان من العقوبة والعذاب :

قال الله تعالى : { وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } [ الأنفال33 ] .

من فوائد الاستغفار :

أنه سبب لتفريج الهموم ، وجلب الأرزاق ، والخروج من المضائق :
ففي
سنن أبي داود وابن ماجة ، ومسند الإمام أحمد وحسنه العلامة الشيخ / عبد
العزيز بن باز رحمه الله تعالى ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي
الله عنهما قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ
لَزِمَ الاِسْتِغْفَارَ ، جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً ،
وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً ، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ " .


كلمات
قليلة ذات تأثيرات عجيبة ، فالله سبحانه يرضى من عباده بالقليل ، ويجزيهم
عليه بالكثير ، فأكثروا من الاستغفار ، أكثروا من الاستغفار ، والهجوا
بألسنتكم لله الواحد القهار ، واعلموا أن فضائل الاستغفار لا تكون إلا
للمستغفرين الله حقاً وصدقاً ، فليس الاستغفار أقوال ترددها الألسن ،
وعبارات تكررها الأفواه ، إنما الاستغفار الحق ما تواطأ عليه القلب واللسان
، وندم صاحبه على ما بدر منه من ذنوب وآثام ،


من ثمار الاستغفار :

أن
كثرة الاستغفار في الأمة جماعات وفرادى ، سبب لدفع البلاء والنقم عن
العباد والبلاد ، ورفع الفتن والمحن عن الأمم والأفراد ، لاسيما إذا صدر
ذلك عن قلوب موقنة ، مخلصة لله مؤمنة :


من فوائد الاستغفار :
إغاظة الشيطان :


ففي
الحديث يقول صلى الله عليه وسلم : " إن الشيطان قال : وعزتك يا رب لا أبرح
أُغوي عبادك ، ما دامت أرواحهم في أجسادهم " ، فقال الرب تبارك وتعالى : "
وعزتي وجلالي ، لا أزال أغفر لهم ، ما استغفروني " [ أخرجه الحاكم ،
والبيهقي في الأسماء ، وانظر السلسلة الصحيحة 104 ]


من ثمار الاستغفار :

أن
المستغفرين يمتعهم ربهم متاعاً حسناً ، ويرزقهم رزقاً رغيداً ، وعيشاً
هنيئاً ، فيهنئون بعيشة طيبة ، وينعمون بحياة سعيدة ، ويسبغ عليهم سبحانه
مزيداً من فضله وإنعامه :

قال
تعالى : " وَأَنِ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ
يُمَتّعْكُمْ مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ
ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ " .


من فوائد الاستغفار :

أن المستغفرين أقل الناس وأخفهم أوزاراً :

عن
عبد الله بن بسر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً " [ رواه ابن ماجة ، وقال
المنذري في الترغيب بإسناد صحيح ، وكذا قال الألباني ] ، قيل لبعض السلف :
كيف أنت في دينك ؟ قال : أمزقه بالمعاصي ، وأرقعه بالاستغفار .


يقول
بن القيم رحمه الله : سألت شيخ الإسلام ابن تيميه فقلت : يسأل بعض الناس :
أيما أنفع للعبد التسبيح أو الاستغفار ؟ فقال : " إذا كان الثوب نقياً
فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإن كان دنساً فالصابون والماء أنفع له " [
الوابل الصيب ص : 124]


أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

اخي انشرها في المنتديات وعبر وسائل التواصل جعل ذلك في موازين حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تريد الامان من العذاب والخروج من المضائق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
fotobook :: القــســــم الإســـــلامــي :: الفقه الاسلامى-
انتقل الى: